نعم

النتائج النهـــــــــائية للاستفتاء الثالث لتقييم اداء نقابة المعلمين الاردنيين بعد العام الاول:
44% يشعرون بالرضى عن اداء النقابة واسلوب عملها
56% يشعرون بعــدم الرضى عن اداء النقابة واسلوب عملها
عدد المشاركين (174)
مدة الاستفتاء: 60 يوم
الفترة الزمنية: من 10 / 3 / 2013م الى 10 / 5 / 2013م

انا كمعلمة في القطاع الخاص لست راضية عما يجول في الساحة حول حقوقنا وماذا حصل بها حيث ان حقوقنا للان مسلوبة ولم يتم اي تحقيق لاي عدالة فيها وليس هناك من داعم لنا فما زال شبح المستثمرين في القطاع الخاص يحوم حول الجميع ويسيطر عليهم فقد نداءات وحوارات حول الوضع وتحسبنه لكن عند خط النهاية يندثر الموضوع ويختفي وينام ولايسمع له اي ضجيج واي همس وكانه لم يكون اين تذهب المطالب والنقاشات ولصالح من يتم انهاءها بدون اي جدوى لا ادري فقد حسبي الله ونعم الوكيل على هذا الشبح

ان نقابه المعلين رمز لعزة المعلم وانجاز عظيم للمعلمين الذين سطروا اروع واعظم درس في تاريخ الاردن من ناحية الحريه والمطالبة في الحقوق
وان المغرضين كثر هداهم الله .

كل الأحترام لما قامت به النقابة من جهد جبار واستثنائي في مدة قياسية ..
عملية التأسيس عملية مضنية ومتعبة وبحاجة الى جهود موصولة وهذا ما كان من اعضاء مجلسنا , عملية التأسيس تعني البنية التحتية للنقابة والتي بدأت ليس من الصفر بل ما دون الصفر حتى وصل الأمر الى ما نحن عليه الآن فوجود مقرات لكافة المحافظات ومقر رئيسي وتجهيز المقرات بما يلزم من اثاث وتجهيزات اخرى وتجهيز المقر الرئيسي الذي سيخدم 140000معلم وهذا يشمل قاعدة بيانات ومنظومة اتصال وموظفين كل ذلك من اجل تقديم خدمة مميزة للمعلم اضافة الى انجازات اخرى مثل اتفاقية البنك الأسلامي وامنية وبعض الأتفاقيات مع بعض الجامعات الخاصة والمستشفيات الخاصة لجهة تقديم خصومات للمعلمين وابنائه ,كما قامت النقابة بمتابعة قضايا معلمين مع مدارسهم ومديرياتهم وحل معظم هذه القضايا لصالح المعلمين كما تابعت قضايا الأعتداء على زملاء في اكثر من مكان ..القائمة تطول ..... وتطول ولا يتسع المجال لذكرها .. الله يعطيهم العافية وجهودهم مشكورة

يعطيهم العافية جهودهم مشكورة ويسعون دائما" للآرتقاء بالعمل وهذا حكمي من خلال تواصلي معهم في لجنة شؤون التربية

راضي كل الرضى عن جهود نقابتنا التي نفتخر بها دائما ونتمنى ان تبقى دائما هكذا والى الامام دائما ... ونتمنى لاخينا الاستاذ مصطفى الرواشدة دائما التقدم الذي لم يتوانى عن المطالبة بحقوق كل معلم في مملكتنا الحبيبة